
نقطة التحول: متى يجب على الشركات الناشئة اتخاذ الخطوة الحاسمة؟
نموذج العمل التجاري: خمسة عناصر أساسية لنجاح مشروعك الريادي
الأفكار الإبداعية تساعد الشركات على إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة تحديات جديدة، مما يضمن استمرارها في المنافسة.
جلسات العصف الذهني الجماعية تشجع على تبادل الأفكار والإسهام في حل المشكلات بطرق إبداعية. هذه الأنشطة توفر فرصًا للموظفين للتعلم والنمو، مما ينعكس إيجابيًا على أداء المؤسسة.
هل أنت راضٍ عن عملك، هل تشعر بالمتعة والسعادة عند قيامك به، أم إنَّك تشعر أنَّه مصدر دخل ثابت هام؛ ولكنَّه بعيد كل البعد عن شغفك؟
لماذا اعتدنا طريقة التفكير المنطقية المتسلسلة، وابتعدنا عن الطريقة الإبداعية، حتى أصبحنا أسرى القوالب النمطية دون أن نجد السبيل للخروج منها، متعلقين بدائرة الأمان، معتادين العادات المجتمعية وإن كانت غير إيجابية، هاربين من التغيير، متخوفين من المغامرة والمخاطرة والتجديد، غير مستعدين لتقديم أي ثمن مقابل تحقيق شُغُفنا ورغباتنا، مُفضِّلين الوظيفة المضمونة على ريادة الأعمال غير المضمونة.
لكل موظف اهتماماته وأولوياته التي تحفزه على تقديم عمله بشكل مناسب، لذلك لا بد من فتح خط اتصال مع الفريق ومعرفة الأشياء التي تلهمهم، إذ يساعد ذلك على بناء ثقافة شاملة تدعم إبداعهم.
في هذا نور الامارات المقال، سنستكشف خمس طرق فعّالة لتحفيز التفكير الخلاق في بيئة العمل، مما يساعد الشركات على تحقيق نجاح مستدام. سنناقش كيفية خلق بيئة عمل محفزة، وتشجيع التفكير النقدي، وتقديم الحوافز، وتوفير التدريب المستمر، وتعزيز التواصل المفتوح. النقاط الرئسية
تقوم الإدارة بعد جلسة الاستقصاء الذهني بتبويب الأفكار المطروحة إلى مجموعات معينة من أجل تنظيمها ومن ثم تحاول الربط بين المجموعات، وبعد ذلك تقوم بتحديد المجموعات الأكثر أهمية للبدء فيها.
– المقال يقدم خمس طرق لتحفيز التفكير الخلاق في بيئة العمل.
تحقيق الابتكار: يمكن للتفْكير الْإبداعي أن يفتح الأبواب أمام المؤسسات للابتكار والتجديد. وذلك من خلال إيجاد حلول جديدة للمشاكل والتحديات القائمة.
من المهم ان يقوم المدراء بتوفير افكار ابداعية في بيئة العمل. ويعني هذا مجموعة الاجراءات التي يمكنهم القيام بها من اجل تحويل هذه البيئة الى مكان مريح ومن اجل تعزيز انتاجية الموظفين وقدرتهم على العطاء.
نحن نلمس لدى أطفالنا الملايين من الأفكار الإبداعية؛ إذ نختبر حرياتهم الفكرية، وطاقاتهم الابتكارية، فيصنعون أشياء مفيدة وجميلة من العدم، ونُصدم عند لحظ قدراتهم الرائعة على الاستمتاع بما يعملون؛ فلقد رهنوا عقولهم عند التفكير الحر والفضول الشرِه، دون الاعتراف بالقوالب المجتمعية أو الموروثات التقليدية، ويكمن هنا السؤال: لماذا يتحول قسم كبير من هؤلاء الأطفال إلى أناس عاديين عندما يكبرون؟
يستصعب هؤلاء الأطفال الوصول إلى أهدافهم، وتغيب عنهم شرارة الحماس، ونظرة الثقة والتحدي، وروح الفضول والاكتشاف والبحث، ويتنازلون بسهولة عن أحلامهم، ويتبعون الطرائق التقليدية للقيام بكل الأمور، ويخضعون خضوعاً كاملاً لكل الاعتقادات والأفكار المتوارثة دون أن يتبينوا صحتها أو الغرض من وجودها، ولا يُعمِلون عقولهم بهدف تجديد هذه الأفكار وتحسينها.